لقاء القمة بين البرازيل والمكسيك الليلة
لندن / تمتلك البرازيل فرصة ذهبية للوصول إلى معانقة المجد الأولمبي، وذلك
عندما تلتقي مع المكسيك اليوم السبت على ملعب ويمبلي الشهير، في اللقاء
النهائي لمسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً
بلندن.
من الجدير بالذكر أن البرازيل تسعى إلى اللقب الوحيد الذي ينقص خزائنها، حيث ضربت بقوة منذ بداية الدورة وهو المنتخب الوحيد الذي حقق خمس انتصارات متتالية حتى الآن، وبثلاثية في كل منها، فاستهلت مشوارها بالفوز على مصر بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وفازت على بيلاروسيا بثلاثة أهداف مقابل هدف، وفازت نيوزيلندا بثلاثية نظيفة، وفازت على هندوراس بثلاثة أهداف مقابل هدفين في ربع النهائي، وفاز على اليابان بثلاثية نظيفة في دور الأربعة.
وتملك البرازيل التي نالت الفضية في دورتين متتاليتين عامي 1984 في لوس أنجلوس، عندما خسرت أمام فرنسا، و1988 في سيول عندما خسرت أمام الاتحاد السوفيتي الأسلحة اللازمة للتتويج بالذهبية، خصوصا قوتها الضاربة في خط الهجوم بقيادة لياندرو دامياو هداف المسابقة حتى الآن برصيد ست أهداف، ونجم سانتوس نيمار والكسندر باتو وصانع ألعاب تشيلسي الإنجليزي الجديد أوسكار وغانسو.
وعلى الجانب الأخر، فإن المكسيك لن تكون لقمة سائغة أمام البرازيل، خصوصا وأنها تخوض النهائي للمرة الأولى في تاريخها، وقدمت عروضا مميزة في لندن، آخرها بفوزها على اليابان التي كانت تمتلك أفضل خط دفاع قبل دور الأربعة 3-1، ومن قبلها السنغال أحد أفضل المنتخبات في البطولة 4-2 في ربع النهائي.
يشار إلى أن المكسيك حققت أربعة انتصارات في الدورة، بعد أن فازت على سويسرا بهدف نظيف، وفازت على الغابون بهدفين نظيفين في الدور الأول، كما فازت على بأربعة أهداف مقابل هدفين، بعد التمديد في ربع النهائي، وتعادلت مع كوريا الجنوبية سلباً بدون أهداف في الدور الأول.
وشدد نجم سانتوس ومنتخب البرازيل نيمار على صعوبة المهمة في المباراة النهائية، وقال: نعرف الكثير من اللاعبين البرازيليين الكبار أمثال رونالدو حاولوا إحراز الذهب وفشلوا، أنا أعلم مدى صعوبة المباراة، ولو كانت سهله لقام بذلك عظماء الكرة البرازيلية، ولكان لدينا 20 ميدالية ذهبية الآن، هذا هو البرهان على أن الفوز باللقب الأولمبي صعب للغاية.
من الجدير بالذكر أن البرازيل تسعى إلى اللقب الوحيد الذي ينقص خزائنها، حيث ضربت بقوة منذ بداية الدورة وهو المنتخب الوحيد الذي حقق خمس انتصارات متتالية حتى الآن، وبثلاثية في كل منها، فاستهلت مشوارها بالفوز على مصر بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وفازت على بيلاروسيا بثلاثة أهداف مقابل هدف، وفازت نيوزيلندا بثلاثية نظيفة، وفازت على هندوراس بثلاثة أهداف مقابل هدفين في ربع النهائي، وفاز على اليابان بثلاثية نظيفة في دور الأربعة.
وتملك البرازيل التي نالت الفضية في دورتين متتاليتين عامي 1984 في لوس أنجلوس، عندما خسرت أمام فرنسا، و1988 في سيول عندما خسرت أمام الاتحاد السوفيتي الأسلحة اللازمة للتتويج بالذهبية، خصوصا قوتها الضاربة في خط الهجوم بقيادة لياندرو دامياو هداف المسابقة حتى الآن برصيد ست أهداف، ونجم سانتوس نيمار والكسندر باتو وصانع ألعاب تشيلسي الإنجليزي الجديد أوسكار وغانسو.
وعلى الجانب الأخر، فإن المكسيك لن تكون لقمة سائغة أمام البرازيل، خصوصا وأنها تخوض النهائي للمرة الأولى في تاريخها، وقدمت عروضا مميزة في لندن، آخرها بفوزها على اليابان التي كانت تمتلك أفضل خط دفاع قبل دور الأربعة 3-1، ومن قبلها السنغال أحد أفضل المنتخبات في البطولة 4-2 في ربع النهائي.
يشار إلى أن المكسيك حققت أربعة انتصارات في الدورة، بعد أن فازت على سويسرا بهدف نظيف، وفازت على الغابون بهدفين نظيفين في الدور الأول، كما فازت على بأربعة أهداف مقابل هدفين، بعد التمديد في ربع النهائي، وتعادلت مع كوريا الجنوبية سلباً بدون أهداف في الدور الأول.
وشدد نجم سانتوس ومنتخب البرازيل نيمار على صعوبة المهمة في المباراة النهائية، وقال: نعرف الكثير من اللاعبين البرازيليين الكبار أمثال رونالدو حاولوا إحراز الذهب وفشلوا، أنا أعلم مدى صعوبة المباراة، ولو كانت سهله لقام بذلك عظماء الكرة البرازيلية، ولكان لدينا 20 ميدالية ذهبية الآن، هذا هو البرهان على أن الفوز باللقب الأولمبي صعب للغاية.
تعليقات
إرسال تعليق